'عزيزي حلم الإعلام والصحافة'
'كانت دراستي للإعلام حلماً غالياً يراودني منذ الصغر، رغم عدم إدراكي الكامل لماهية الكلمة، وما ورائها، لكن تفاصيلها كانت تستهويني، حتى أنني وأخي كنا نتسابق لجذب الجريدة من بين يدي والدي فور عودته من العمل، فيقوم كل منا بممارسة عاداته في قراءة ما يستهوينا من أعمدة الكٌتّاب المشهورين أمثال أساتذتنا إبراهيم نافع، وأنيس منصور، وأحمد عبد المعطي حجازي، وعبد الوهاب مطاوع، وغيرهم، إضافة إلى مختلف الأخبار. '