السبت 20 ابريل 2024

عبد الرازق توفيق

حتى لا ننسى

'حتى لا ننسى'

'من المهم أن تعرف حجم التحديات التى واجهت الدولة المصرية، حتى تدرك قيمة ما تحققه من نجاحات وإنجازات، فيجب ألا ننسى ما كنا عليه، ونعى ما أصبحنا فيه، فالحقيقة أن مصر واجهت تحديات وتهديدات بلا حدود سواء على مدار ٥ عقودً من تفاقم الأزمات والمعاناة وغياب رؤية'

'التجربة المصرية'

'الحقيقة أن الحديث عن التجربة المصرية فى البناء والتنمية والإصلاح الشامل.. يحتاج إلى كتب ومجلدات.. خاصة أن هذه التجربة الملهمة التى قادها الرئيس عبدالفتاح السيسى وفق رؤية'

'إنجاز عظيم'

'من أهم النجاحات والإنجازات غير المسبوقة التى حققتها الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، كانت ومازالت فى مجال الطاقة سواء فى مجال المواد البترولية أو الغاز أو الطاقة من توليد الكهرباء أو الطاقة الجديدة والمتجددة سواء من الشمس أو الرياح وكذلك فى مجال الهيدروجين'

'قمة الإنسانية (1)'

'مـن أروع وأعظـم ما تميز وتفــرد بــه عهـد الرئيس عبدالفتاح السيسى هو الطاقة الإنسانية الفياضة وجبر خواطر الناس، والتى أصبحت عقيدة الدولة المصرية، وتجلت فى الكثير من الأعمال والعطاء والاهتمام'

'«الفواتير الباهظة».. للزيادة السكانية'

'من أهم التحديات التى تواجه الدولة المصرية.. هى قضية الزيادة السكانية التى تسببت فى حدوث تداعيات كارثية على مدار 4 عقود.. وفجوة عميقة فى ظل عدم تنفيذ الدولة خلال الـ 40 عاماً مشروعات بما يتناسب مع حجم الزيادة السكانية واستيعابها.. لذلك دفعت الدولة المصرية منذ 2014 تكلفة هائلة.. لمعالجة ومداواة الآثار السلبية من أزمات ومعاناة معقدة وتراجع الخدمات والاقتصاد والزراعة والصناعة والبنية التحتية والصحة والتعليم.. وما نتج عن هذه الفجوة من عشوائيات وتدهور مستوى الصحة.. كانت الدولة المصرية ملزمة ومجبرة وهى تبنى وتنمى وتصلح وتعالج هذه الآثار الكارثية.. وفى نفس الوقت عملت على الإصلاح والبناء والتنمية وتنفيذ آلاف المشروعات العملاقة فى كافة المجالات والقطاعات من أجل التوسع العمرانى والزراعى والصناعى.. وتحقيق الازدهار الاقتصادى ليس فقط لاستيعاب الزيادة السكانية ولكن أيضا لبناء المستقبل وإقامة الدولة الحديثة.. والدخول إلى عصر الجمهورية الجديدة. '

'السيسي.. مؤسس جمهورية البناء والأخلاق الرفيعة'

'رسائل كثيرة أطلقها الرئيس السيسى بالأمس.. تبعث فى النفوس الثقة والاطمئنان والتأكيد على توافر كل احتياجات المصريين.. وتؤكد على نبل السياسة المصرية.. التى تحرص على الاعتدال والتوازن واحترام وتقدير الأشقاء.. والابتعاد عن أى نوع من الإساءات وعدم الانسياق وراء الدعاية المغرضة.. فالأشقاء وقفوا بجوار مصر فلا تنسوا الفضل بينكم '

'«أكثر قوة»'

'قولاً واحداً.. مصر ستخرج من الأزمة العالمية بمكاسب عديدة.. فهي تمضى على الطريق الصحيح نحو عبور تداعيات الحرب الروسية- الأوكرانية.. فقد وضعت يداها على الأفكار والإجراءات والقرارات والقطاعات والمجالات الأولى بالاهتمام والتركيز'

'دبلوماسية الاحترام المتبادل.. والمصالح المشتركة'

'نجاح غير مسبوق للسياسة الخارجية المصرية.. يستحق الإعجاب والتقدير.. وأيضاً التوقف بالتحليل والتوثيق وهو ما حقق لمصر إنجازات وأهدافاً عميقة على كل الأصعدة.. فالدبلوماسية الرئاسية صنعت مجداً جديداً لمصر.'

'«القاهرة والرياض».. القلب النابض للوطن العربى'

'العلاقات المصرية ــ السعودية علاقات تاريخية وأزلية.. وهى ركيزة أمن واستقرار المنطقة،.. وصمام الأمان للأمة العربية بأسرها،.. فما بين القاهرة والرياض من روابط وقواسم مشتركة ومواقف مضيئة،.. وعطاء متبادل،.. وما تشهدانه من تطوير وتحديث وبناء وتنمية وتقدم يسعد قلوب العرب جميعًا ويبعث فيهم الأمل والاطمئنان على بقاء وقوة هذه الأمة.'

'صانع الأمل.. وجابر الخواطر'

'ما بين احتضان الشباب.. ووضعهم على رأس الأولويات سواء من خلال التواصل والحوار.. والاستماع لآرائهم وأفكارهم وإبداعاتهم والتعرف على طاقاتهم وقدراتهم أو تهيئة أنسب الظروف ممثلة فى بناء دولة حديثة.. تحقق آمالهم وطموحاتهم، وتفتح الطريق أمام الاستفادة من قدراتهم، والعمل على تنمية هذه القدرات بالتدريب والتأهيل على مواكبة العصر.. وما بين جبر خواطر المصريين وتخفيف'

'القيادة الرشيدة.. وسفينة الوطن'

'وسط تحديات وتهديدات ومخاطر وصراعات يموج بها العالم.. واضطرابات إقليمية.. وضغوط خارجية فى ظل نظام عالمى جديد يتشكل.. ويمر بمخاض غاية فى الصعوبة.. لكن فى ظل هذه الأمواج والعواصف والتحديات الدولية والإقليمية.. هناك قائد حكيم و ربان ماهر يتمتع بأعلى درجات الشرف والإخلاص والإرادة.. يعبر بسفينة الوطن فى أمان وسلام وثقة وشموخ. '

'نخبة جديدة'

'نريدها أكثر إدراكاً واستيعاباً وعمقاً وفهماً لشواغل وتحديات وتهديدات الوطن ونجاحاته وإنجازاته وانتصاراته.. لذلك من '

'«هنا مصر»'

'مصر ركيزة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والرقم الأهم في المعادلة الإقليمية.. فهي الدولة المحورية الكبيرة التي يتوقف عندها وأمامها الجميع بالاحترام والتقدير'

'فلسفة التوجه شرقاً'

'الاتجاه شرقًا رحلة جديدة للدبلوماسية الرئاسية استمرت 6 أيام، وزيارات للهند إلى أذربيجان، ثم أرمينيا، استغرقت 144 ساعة، حملت أهدافاً استراتيجية، وشراكات فى كافة المجالات والقطاعات.'

'مصير العالم'

'ما بين صراعات دامية، وتوترات تنذر بكوارث.. العالم يعيش على فوهة بركان، فالفتن والنزاعات والحروب تتمدد رويداً، رويداً،'

'عظمة القدرة المصرية'

'ما بين نجاحات فى الداخل فى مواجهة تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية.. وتقارير وشهادات دولية تشير إلى استقرار قوة الاقتصاد المصرى وقدرته على الصمود والنمو وعبور الأزمة ونجاح تاريخى لزيارة الرئيس السيسى للهند.. وهذه الحفاوة والاحتفاء الرسمى والشعبى بالزعيم المصرى وما حققته الزيارة التاريخية من شراكة استراتيجية لعلاقات البلدين وخلق آفاق جديدة ورحبة نحو التعاون الاقتصادى والاستثمارى والتجارى والسياحى والثقافى والتصنيع وتكنولوجيا المعلومات والطاقة ونجاح كبير فى عرض الفرص والمزايا المصرية واشادة هندية كبيرة بالنهضة التنموية التى تعيشها مصر'

'«كنا هنعمل إيه»؟'

'افرض.. اننا معملناش أكبر عملية بناء وتنمية خلال 8 سنوات.. كان حالنا هيبقى ايه الآن فى ظل أتون الأزمات العالمية من كورونا و الحرب الروسية- الأوكرانية وما يتعرض له العالم من ويلات اقتصادية؟ لو وافقتك على عكس قناعاتى.. وكان بلاها مشروعات أو أنها سبب الأزمات.. طيب كنت هتعمل ايه فى بلد شبه منهارة'

'قمة التاريخ والفرص'

'الاستقبال التاريخي.. والاحتفاء والحفاوة على المستويين الرسمى والشعبى التى قوبل بها الرئيس السيسى خلال زيارته'

'يوم المعانى والرسائل 3/2 '

'إرادة هذا الوطن على عبور الأزمات وقهر التحديات وتجاوز المحن والشدائد بلا حدود.. لديها رصيد غير محدود من التجارب على مدار التاريخ.. واجهت ظروفاً أكثر صعوبة وتعقيداً '

'يوم المعاني والرسائل 3/1 '

'البطولات والتضحيات والانتصارات هى من تصنع الأمجاد والتحديات.. والأزمات والمحن والشدائد تزيد صلابة وصناعة'