عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
فى يوم الاثنين الموافق الثّانى عشر من ربيع الأول من عام الفيل، أشرقت الدنيا بميلاد سيّد الخلق أجمعين، سيّدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وقد ولد عليه السلام
ارتجفت قلوب المليارات في شتي بقاع الدنيا على اتساع أراضيها، وحبست الأنفاس، وكادت العقول أن تتشتت عندما تعطلت وسائل التواصل الاجتماعي الأشهر Facebook و
هذا الأسبوع نحتفل جميعا بمرور ثمانية وأربعون عاما علي نصر أكتوبر العظيم ... ففي تمام الساعة الثانية وخمس دقائق من ظهر يوم السادس من أكتوبر من عام ١٩٧٣
لا أدرى لماذا ساقنى حظى العاثر إلى هذه المنطقة الغريبة من مناطق حى مدينة نصر الذى أسكن فيه، فقد قررت الانصياع لنصيحة احد الاصدقاء لإصلاح عطل فى سيارتى
اعتقد أنه لا توجد دولة على وجه الكرة الأرضية يحمل عدد غير قليل من مواطنيها ألقاب ودرجات ووظائف وهمية مثل مصر، فقد أصاب المجتمع المصري منذ قرابة الخمس عشرة
يحتفل العالم الاسلامى غدا ببداية العام الهجرى الجديد، حيث يمر اليوم ١٤٤٣ سنة على هجرة رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم) من مكة المكرمة إلى المدينة
أي أب يريد الصلاح والفلاح لأبنائه يكون في مقدمة أولوياته توفير التعليم الجيد والمستقبل المشرق وحمايتهم من أخطار الحياة، فمنهج الأب المسئول الذي يخشى على
دائما ما يراودني تساؤل كلما ظهر نجم مصري جديد في سماء العالمية وأري توهجه وارتفاع أسهمه سواء في المجال العلمي أو الرياضي أو أي مجال آخر، هل كان سيحقق كل
هناك بعض الآباء والأمهات متخصصون فى تدمير أبنائهم دون دراية أو وعى منهم، فهو يزرعون بداخلهم كل شيء عدا القيم الدينية والأخلاقية. ففى دنيا هولاء أصبح كل
ما أجمل أن ينتقل الأستاذ من مقعده إلى مقعد الطالب ولو لفترة قصيرة، فمجرد التفكير في ذلك يخلق في النفس سعادة وهدوء ويعيد المرء الي أيام مضت ولن تعود، أيام
المتأمل لسياسة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والناظر إلى أرض الواقع سيلاحظ أن الدولة شاغلها الأكبر هو فتح محاور إلى العاصمة الادارية الجديدة، سواء من خلال
تنفذ الدولة المصرية مخططاً جاداً و شاملاً لعودة القاهرة التاريخية مركزاً للإشعاع الثقافى والحضارى، وذلك من خلال تنفيذ عدة مشروعات منها القضاء على المناطق
الأبناء هم الأمل في الحياة، نواة المستقبل، ابتسامة الغد، الثروة الحقيقية للإنسان أمام تقلبات الزمان، وكل شخص يريد لأبنائه تربية صحيحة حتي يحققون ما رسمه لهم من أحلام وأهداف.
لا أدري لماذا أتذكر هذه السهرة التليفزيونية التي شاهدتها منذ قرابة الخمسة والعشرون عاما كلما وجدت القانون الوضعي عاجزا عن القصاص من الظالم واقتلاع حق المظلوم من بين أنيابه.
رغم أنني من أشد المحاربين للفن الفاسد وأربابه باعتبارهم أداة شديدة التدمير للمجتمع وأفراده، إلا أنني لا أستطيع إلا أن أقف احترامًا وتقديرًا لأصحاب الرسالة
إذا أردت أن تضمن لمصر ميدالية ذهبية في مسابقة دولية بدون عناء أو جهد أو تدريبات شاقة أو مدرب بعشرات الآلاف من الدولارات ومعسكرات في الخارج بملايين، أدخل المرأة المصرية في تنافس مع كل نساء العالم.
بداية يجب أن نعلم جيدا أن عرض الأفلام والمسلسلات يجب أن يكون من خلال تصريح بالعرض من الإدارة المركزية للرقابة على المصنفات الفنية التابعة لوزارة الثقافة،
تضاربت الآراء واختلفت الأقوال ما بين مؤيد ومعارض للمشروع المقدم من الحكومة إلى مجلس النواب بتعديل بعض مواد قانون الأحوال الشخصية الحالى رقم ٢٥ لسنة ١٩٢٩