عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
رسمت كلمة مصر إلى قمة منظمة التعاون الإسلامي خريطة عمل مهمة ذات وجهين حيث لفتت مصر إلى ارتباط المنظمة والتي تأسست في عام ١٩٦٩ بالقضية الفلسطينية وهي القضية
أفادت وسائل إعلام غربية، بأن تسريب تسجيلات اجتماعات الفيديو السرية للجيش الألماني، أصبح بمثابة فشل مهين للقيادة الألمانية. وجاء في مقال منشور في إحدى تلك
نجد الناس يرقصون وينشدون الأغاني ويقيمون موائد الطعام والكل سعيد، بتفتح الزهور، وبدء خلق الطبيعة ولا يوجد مصري أو أسرة مصرية إلا ولها ذكريات وحكايات فى الاحتفال بشم النسيم
تم نشر مقال علمي في مجلة Nature العالمية يوم 29 أبريل، يدور حول مشروع الجينوم المصري (The Egypt Genome Project)
يصادف اليوم، الجمعة، الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، في الثالث من مايو من كل عام، إنه اليوم الذي أقرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة
مما هو معروف أنّه لا توجد حضارة أو تاريخ بدون موسيقى لأنَّ الموسيقى ظلت وستظل المرآة التى تعكس
تبدأ الدولة كما حدد الفيلسوف الألماني هيجل بالأرض والشعب.. أي الوطن.. المكان.
لعل دور الثقافة إعادة صياغة البنية الذهنية للإنسان المصرى، بحيث يكون قوة بناء في التلاؤم مع معطيات
الحديث عن العدالة الثقافية يتطلب وعيا من القائمين على تحقيقها؛ باتباع سياسة المساواة بين أشكال الأعمال الثقافية المتنوعة، بحيث لا يطغى الاهتمام بشكل على حساب شكل آخر
عندما تكون الثقافة في بلد ما.. أي بلد في العالم مجموعة المعارف المكتسبة بمرور الوقت
تمتلك مصر إرثاً ثقافياً وحضارياً يمتد بجذوره إلى آلاف السنين، وأسهمت مصر في خارطة الحضارات
تمثل الثقافة والفنون أهم أدوات القوة الناعمة لأى دولة، حيث لعبت هذه القوة الناعمة فى مصر دوراً كبيراً امتد تأثيره لأكثر من قرن من الزمان، وقد ظهر ذلك
المواطنة لا تقبل بالتطرف الدينى الذى يخلق لنا وحوشا آدمية ويشيع التمييز فى المجتمع ويحول المواطنين إلى عبيد أو أناس مسلوبة الإرادة والعقل
يخطئ من يظن أن الجمهورية الجديدة تولي اهتماما بالبنية التحتية فقط... يخطئ من يظن أن الطفرة الكبيرة في العمران التي لم تشهدها مصر منذ عقود طويلة في شتى
ابدأ هذا المقال بطرح السؤال الآتي كيف يمكن للدولة المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في
رسمت الدولة خرائطَ واقعٍ مُغاير، تخاطب فيه العالم بلغةٍ حديثة ونظرةٍ ثاقبة ونبضٍ
تؤكد كل حقائق التاريخ.. أن مصر عبر تاريخها الطويل كانت أحياناً قوة عظمي عسكرية.. وأحياناً قوة عظمي سياسية.. وأحياناً قوة عظمي اقتصادية.. ولكنها طوال الحقب والقرون كانت وما زالت وستظل قوة عظمي ثقافية
منذ ثورة المعلومات والاتصالات، التي بدأت في منتصف خمسينيات القرن الماضي، ومع تطور التقنيات
تميزت مصر بثروة حقيقية هي تاريخ وفكر وثقافة وإبداع منذ مصر القديمة فجر التاريخ كان التوحيد
يلزم التوقف والتبين ، توقفا أمام مقولات رائجة تقول بـ مخطط استلاب القوى الناعمة المصرية (الثقافية تحديدا)