عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من السور القرآنية العظيمة، ومن هذه السور سورة الواقعة، وهى مِن السور العظيمة، التي لها فضائل كثير عِند قراءتها، فهى ترتيبها
سورة الواقعة هي سورة مكية، تقع في الجزء السابع والعشرين من المصحف، وعدد آياتها ست وتسعون آية، ونزلت بعد سورة طه، وقبل سورة الشعراء، وترتيبها في المصحف هو السادس والخمسون.
سورة الواقعة من السور المكية، التي نزلت على رسول الله صلّ الله عليه وسلم قبل الهجرة، وتقع في الجزء الثالث والعشرين من القرآن الكريم، وقد بدأها الله سبحانه
لكل سورة من سور القرآن الكريم سبب لتنزيلها، وسبب وفضل لقراءتها، ونزل اللهُ القرآن الكريم، وحفظه ليوم الوقف العظيم، فقال الله تعالى (إنا نحنُ نزلنا الذِكر وإنا له لحافِظون)
كل سورة من سور القرآن الكريم لها فضل كبير وثواب عظيم، ولسورة الواقعة العديد من الفضائل، لذلك يجب المداومة على قراءتها لجلب الرزق ومنع الفقر وصلاح الحال وتيسير الأمر من عند الله تعالي.
تعتبر سورة الواقعة من السور المكية، التي نزلت على رسول الله صلّ الله عليه وسلم قبل الهجرة، وتقع في الجزء الثالث والعشرين من القرآن الكريم، وقد بدأها الله