عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
وجه الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، نصيحة إلى المسلمين كافة قائلًا: يجب عليكم دائمًا العودة إلى الله سبحانه وتعالى وعدم الاستمرار في ارتكاب المعاصي.
قال الشيخ سيد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن هناك عدة خطوات للسمو بالقلب والروح مع بداية العام الهجري الجديد، ويتساءل كثيرين كيف نبدأ صفحة جديدة
وجه الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، رسالة إلى جميع المسلمين قائلًا: عليكم بالتوقف عن المعاصي والذنوب فقد اقترب شهر رمضان وينبغي
الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وإن هذه الدنيا التي نعيش فيها هي دار الامتحان والابتلاء، والإنسان في هذه الدنيا بين زيادة ونقصان، حيث يزداد إيمانه
لا يقتصر الرزق على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير، وشخص أخر رزقه في عمل ووظيفة جيدة، وأخر يكون رزقه في زوجة
لقد ولد في مكة في شهر ربيع الأول من عام الفيل قبل ثلاث وخمسين سنة من الهجرة (هجرته من مكة إلى المدينة)، ما يوافق سنة 570 أو 571 ميلادياً و52 ق هـ، وعندما
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
منذ أن خلق الله الحياة، وخلق الأرض، وهبط آدم من الجنة هو وزوجته إلى الأرض، منذ هذا الوقت خلق الله أيضًا الإيمان والكفر، والخير والشر؛ لأن يوم القيامة ينقسم
خلق الله الإنسان في الدنيا وجعل له أرزاق عديدة، والرزق هنا لا يقتصر على وجود المال فقط، بل يتسع ليشمل أشياء عديدة، قد يكون شخص رزقه في المال الكثير،