عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال الدكتور ربيع الغفير، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، إن شهر شعبان له مكانة كبير وربما يغفل عنه بعض الناس.
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن العلماء والشيوخ والدعاة ينتهزون الفرصة في شهر ربيع الأول، لكي يحيون في رحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم،
دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس المقبل، مطالبا الجميع بالإكثار
كثيرا ما يصاب الإنسان بحالات الضيق والهم والحزن ولا يعرف كيف يواجهها، ومن سبل التعامل مع تلك الأوقات اللجوء إلى الدعاء والتضرع إلى الله سبحانه وتعالى بكشف
دعا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية يوم غد /الإثنين/ .. مطالبا الجميع
تعهد الله سبحانه وتعالى، بأن يستجيب دعوةَ كلّ من لجأ إليه ودعاه، وتعد صلاة الحاجة وسيلةً يلجأ إليها العبد ليتّصل بخالقه ويشكو إليه همّه، ويطلب منه العون والتوفيق لقضاء حوائجه وتفريج كروبه.
الدعاء من أجمل العبادات، ومن أجمل الأشياء التي يفعلها الإنسان، وأيضًا من العبادات المحببة للإنسان ولله، فهو الأمل الوحيد لتفريج الكروب، وزوال الهم والغم
يلجأ المظلوم إلى الله -تعالى- ويدعوه أن يكشف عنه الظلم، ويدعوه بأدعية تفريج الكروب والهموم، أما دعوة المظلوم على ظالمه فقد شُرعت، ولكن تكون بقدر ما ظلمه
يمر الكثير منا بالعديد من الضغوطات والمشاكل والهموم، ونبحث عن الوسائل التي يمكننا بها التخلص من كل هذه الهموم والضغوطات، ولكن يظل التقرب من الله سبحانه
أمر الله تعالى المؤمنين في كتابه الحكيم في أكثر من آية وأكثر من موضع الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلّم-، فقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ لشعور
المظلوم حين يتوجه إلى الله بالدعاء، ويفوض أمره كله لله ويتوكل على الله، وهو على يقين أن الله سوف يفرج كربه، ويزيل همه ويبين براءته، فإن الله لا يتركه أبدًا،
عند الشعور بالحزن والهم يلجأ الإنسان غلي العديد من الوسائل لإزالة هذه الهموم، ولكن يظل الدعاء والتقرب إلي الله من أفضل وأجمل الوسائل القادرة على تفريج
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
عند مرض أي شخص قريب مننا نحزن عليه بشدة، ولا نعرف ماذا نفعل له لكي يشفى ويكون بخير، فسيدنا أيوب-عليه السلام- عندما مرض استحمل هذا المرض الخبيث، وكان حامدًا
الدين من أكثر الهموم التى قد تصيب العبد، فالدين هم بالليل وذل بالنهار، وعلى العبد في هذا الوقت أن يزيد من التقرب لله بالعبادات، والتضرع في الدعاء مع اليقين
هناك الكثير ممن يعانون من الأرق، فالأرق هو السهر وامتناع النوم ليلًا، وقد ورد في السنة النبوية ما يعين على زواله؛ فعن سليمان بن بريدة عن أبيه قال: شكا خالد بن الوليد المخزومي إلى النبي