عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
واصلت مؤسستا دار الإفتاء والأزهر الشريف تقديم العديد من الفتاوى للصائمين حول أحكام الصيام
مع حلول العشر الأواخر من رمضان يتحرى المسلمون موعد ليلة القدر، وليلة القدر هي أعظم ليالي
ليلة القدر هي أفضل الليالي والأيام وأكثرهم بركة وغفران، تكثر فيها العطايا والنفحات فقد وصفها الله سبحانه وتعالى بقوله: لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ
كان النبي صلى الله عليه وسلم له من الطقوس التي يتبعها في رمضان وخاصة في العشر الأواخر لأنه يتحرى ليلة القدر فيكثر من التهجد والصلاة والاجتهاد ويعتزل النساء.
من الأمور التي تشغل بال الصائمين في الوقت الحالي ليلة القدر، وما هي علاماتها ووقتها، وهل هي ثابتة أم تتغير كل عام، وهل توافق ليلة الجمعة الوترية من رمضان أم ليلة 27 رمضان.
يحرص الصائمون على ترديد الأدعية المستحبة في شهر رمضان الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها دعاء اليوم الثالث والعشرين من رمضان، لما في شهر رمضان من فضل وخير
مع مضي ثلثي شهر رمضان، قد يجد البعض انه لم يحسن استثمار الشهر والتقرب إلى الله بالشكل اللازم وأنه قد أضاع أغلب هذه الأيام دون استفادة ويرغب في تعويض هذا في العشر الأواخر من رمضان
مع مغرب اليوم الأحد تبدأ أول ليلة من العشر الأواخر من رمضان، وهي الليلة الوترية الأولى من الشهر الكريم، والتي يلتمس فيها المسلمون ليلة القدر كما أوصى النبي
تبدأ الليلة، أول الليالي الوترية التي يلتمس فيها المسلمون ليلة القدر، التي تعد من أفضل الليالي في العام بل هي خير من ألف شهر، كما وصفها الله تعالى في القرآن