عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
كعادتي وأنا أتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، وجدت أحد مستخدمي موقع فيس بوك ناشرًا لقصة تحمل العديد من المعاني والعبر، يراها البعض بأكثر من رؤية مختلفة،