عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا يمكن أن أنكر شغفي ببعض النماذج، والأماكن، والأشياء، وحتى صناعة الذكريات، شغفاً يصل إلى مرتبة العهد الذي قد لا أجد له تفسيرًا، غير أنه مشاعر فطرية خلقني الله عليها وارتضاها لي