عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تُعدُّ غزوة بدرٍ الكبرى من المعارك الفاصلة فهي أول انتصار تاريخي للدولة الإسلامية، والتي حدثت في السنة الثانية للهجرة، يوم السابع عشر من رمضان، الموافق
شهر رمضان هو شهر الأخلاق ومدرستها، وشهر المجاهدة مع النفس، ودفعها إلى الطاعات دفعًا، فالنفس نزاعةٌ إلى اللهو والكسل، والانسياق مع الملذات التي تقلل من
يوم عاشوراء يُعرف بأنّه اليوم العاشر من شهر اللَّه المحرّم، أول شهور السنّة الهجرية، ويحتفل به المسلمون في شتى بقاع الأرض؛ لأنه يوم مبارك له فضل عظيم وحرمة
يرتبط صلاح الأبناء بصلاح الآباء؛ فقد جرت العادة في الغالب أن يفسد الناس بفساد كبرائهم وأن يستقيموا باستقامتهم، ولأن الولد يتبع أباه في أقواله وأفعاله وحركاته
يختلط الأمر على البعض في الفرق بين زكاة الفطر وزكاة المال والصدقة، لعدم علمه بالفروق الجوهرية بينهم، حيث تختلف زكاة الفطر عن زكاة المال، كما تختلف الصدقة عن الزكاة، ولمعرفة بعض الفروق الهامة والجوهرية
منح اللَّه الأمة الإسلامية شهر رمضان، وهذه المنحة الربانية لا تُتاح كل عام إلا مرة واحدة، ويُعدُّ شهر رمضان مدرسة عظيمة لتهذيب السلوك والخلق، ومحطة
أوجب اللَّه عزَّ وجلَّ للوالدين حقوقًا على الأبناء، وأهم هذه الحقوق البرُّ والإحسان اليهما؛ فقد قرن اللَّه تعالى
تُعدُّ مناسبة يوم الشهيد التي تحتفل بها مصر يوم التاسع من شهر مارس من كل عام، يوم استشهاد رئيس أركان حرب الجيش المصري، تخليدًا واعترافًا بجميل شهدائنا
تُعدُّ معجزة الإسراء والمعراج تكريمًا إلهيًّا لنبينا محمدًا صلَّي اللَّه عليه وسلَّم، واصطفاءً له ولأمته على العالمين، وأعظم المعجزات المُتواترة الثابتة
تمكنتُ من رؤية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيّب شيخ الأزهر الشريف، بعد نحو شهر من تعييني، أثناء حضوري بعزاء عضو هيئة كبار العلماء، دخل علينا
تحل علينا في هذا اليوم في الثاني عشر من ربيع الأول من كل عام هجري ذكرى عزيزة على نفوسنا جميعًا، هي ذكرى مولد النبي محمد صلَّى اللَّه عليه وسلَّم؛ فقد ولد النبي صلَّى اللَّه عليه وسلّم على أرجح الأقوال
من الأعمال البديلة للحج والعمرة من حيث الأجر والثواب لا من حيث الإجزاء، ولا تكلف جهداً ولا مالًا ولا سفرًا كالحج، وهذه الأعمال لا تسقط حج الفريضة إذا بلغ حد الاستطاعة
يَّن الله تعالى أنّ الأصل في العلاقة بين الزوجين المودّة والرحمة، فقال الله تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا