عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ترددت كثيراً في الكتابة لأسابيع برغم أنها تشعرني بالارتياح في المعتاد، كلما أردت الإفصاح عن فوضى الأفكار والمشاعر التي تداوم على الدق وإطلاق الصافرات داخل
أحتاج إلى سنوات ثماني يا أبي لكي أستعيد أنفاسك الحنونة التي كانت تحتضني دون ذراعين؛ أو مجرد إيماءة إلى هذا النهر الجارف من فيض الحب؛ الذي يغرق