تصل جليلة الغريب إلي قصر زوجها غفران وتواجهه أنها قابلت عساف الغريب لتخبره بضرورة أن يترك البلد لانها لا تريده قتيلًا ولا تريد زوجها محبوسًا. 

وبعد أن عرضت الحلقة الثامنة من مسلسل "نسل الأغراب" حدث فيها مفاجئة جديدة بوصول عساف الغريب "أحمد السقاى لوالدة غفران الغريب "امير كرارة" ويكتشف أنها مازلات على قيد الحياة، ورغم أن كبير الغجر قرر أن يمشي وراءه لمعرفة مكان خالته شامية إلا أنه يقرر الإستمرار معه في الخطة المدبرة بينهم بأنهم سيستغلوها لعودة جليلة "مي عمر" حمزة "أحمد مالك" ـ طليقة ونجل عساف الغريب ــ إلي منزله واستبدالهم بوالدة غفران الغريب. 
ثم يقرر عساف الغريب تصوير شامية وإرسال الصورة لنجلها غفران حتى يغيظه ويؤكد له أن المهلة التي حددها له لن ينفذها وأنه لن يتنازل عن جليلة وحمزة. 
ويوقم علي الغريب على آثر الفرصة التي أعطاها له غفران بأن يذهب بوالدته ( فردوس عبد الحميد ) خالة عساف له لكي تحاول إقناعه باعادة شامية والابتعاد عن المشاكل وبداية حياة جديدة
وعلى الجانب الأخر يقوم غفران بتجميع أهالي القرية للهجوم على أرض عساف الغريب ولكن هذا لا يرضي علي الغريب "دياب" رئيس المباحث ونجل عمهم فيذهب له ويطلب منه إعطاءه مهلة لحل الموقف وإعادة والدته بدون إراقة دماء جديدة، وهو ما يوافق علي غفران فيصرف الأهالي حتى يكون علي الغريب فرصة في الحفاظ على أرواح المتبقيين من عائلته.
وفي هذه الأثناء تصل جليلة الغريب إلي قصر زوجها غفران وتواجهه أنها قابلت عساف الغريب لتخبره بضرورة أن يترك البلد لانها لا تريده قتيلا ولا تريد زوجها محبوسا وأعلنت أنها لم تعد تريد إراقة دماء جديدة تحزنها لباقي عمرها القادم.